استضاف برنامج مواجهة مع العرب الذي يقدمه الزميلين فايز شتيوي وسعيد حسنين، المرشح لرئاسة بلدية الناصرة مصعب دخان.
![]()
تطرق الحلقة عدة مواضيع ابرزها انتخابات البلدية المقبلة وحول قرار ترشيحه بقائمة مستقلة وانشقاقه عن الجبهة.
![]()
أبرز العناوين:
قرار ترشحي لم يكن مفاجئًا وافكر في وضع المدينة المقلق منذ سنوات
وصلت لقرار الترشح لرئاسة البلدية بعد أن تأكدت أن الجبهة غير قادرة للتغيير
جاء الوقت من أجل بناء جسم جديد لتغيير الوضع في الناصرة
كان هناك خلافات مع قيادة الجبهة منذ برايمرز الانتخابات السابقة واستمر على مدار سنوات
اريد خوض الانتخابات بتوجه مختلف بدون الانتقام من الجبهة أو علي سلام
التفاصيل حول ترك الجبهة غير مهم الان لأن المدينة في وضع بحاجة الى تغيير والبلد أهم من الجميع
رأيت أن مصلحة البلد ان اكون خارج الجبهة واكون في جسم اخر بعيدا عن المناكفات بين الجبهة وعلي سلام
احد الخلافات مع الجبهة أنها تريد الاستمرار في مسارها التقليدي وأنا اريد التفكير خارج الصندوق والعيش بواقعية
لو ترشحت لبرايمرز الجبهة كنت سأفوز ولكن قراري كان من أجل التأثير
جزء من مشاكل الناصرة هو الاستقطاب والانتقامات بين الجبهة وعلي سلام ويجب الذهاب بالمدينة لبر الامان
كنت غاضبًا جدًا في الانتخابات السابقة بعد قرار الجبهة بالتنازل عن الرئاسة ودعم وليد عفيفي
ترشحت مستقلًا ليس لأنني غاضب من الجبهة بل من أجل التأثير ومصلحة المدينة
شعرت بالغدر والالتفاف ضدي في السنة الاخيرة وهذا يضاف على التراكمات الموجودة
سأستمر في عملي البلدي كعضو بلدية ولم أتنازل وكان لي جزءًا كبيرًا من نجاح الجبهة الانتخابات السابقة
كل شخص يفكر خارج الجبهة يتهموه بالخيانة ولا حاجة للرد على بيانهم والناس تعرف الحقيقة
لم اتلق اي توجه حول اعادة المقعد وسأستمر في عملي حتى اليوم الاخير
90% من شعبنا كان جبهة وهم لا يفكرون لماذا هذه الناس خرجت من الحزب
قراري ناتج من رؤيتي أن البلد هي الاهم وخلق جسم ثالث هو الاهم لمصلحة المدينة
تشاورت وما زلت أتشاور مع عدة شخصيات وجهات في الناصرة
انا استعين في شباب وشابات المدينة عكس الجبهة وعلي سلام اللذين يستعينون بأشخاص من خارج الناصرة
المواجهة في الانتخابات المقبلة ستكون بيني وبين علي سلام وادعوا كل من يريد التغيير الالتفاف حولنا
الانجاز الوحيد لعلي سلام هو استقبال المشعوذ جوشوا ضد رغبة اهل المدينة
شارع الفاخورة مغلق منذ ١٠ سنوات دون حل
دار البلدية بدون موقف سيارات والقصر الثقافي اصبح بحاجة لترميم قبل افتتاحه
يتحدث عن القطار الخفيف وهو يخدم نوف هجليل وفي الناصرة محطة واحدة فقط
علي سلام لم يحقق اي انجاز في الدورة الاخيرة ولم نسمع الا بالوعودات
اين الجامعة والسلة الهوائية التي كان يعد ويتباهى بها
العجز المالي في البلدية غير طبيعي وعلي سلام يتحمل ذلك
قوة علي سلام اليوم تختلف عن 2018 والناس تريد التغيير
يجب تغيير المناظر المقززة في شوارع الناصرة
علي سلام يدير البلدية لوحدة بدون مشاورة احد وهذا ما تفتقد له الناصرة
محزن ما وصل اليه اخاء الناصرة والبلدية لها حصة كبيرة بما حصل
اعد ان في الدورة الاولى لي برئاسة البلدية أن يعود الاخاء للدرجة العليا
من لا يستطيع التغيير في 10 سنوات لا يستطيع التغيير الان
اتوجه لعلي سلام بعد 30 عامًا الجلوس جانبًا ويقدم للشباب ان تدير المدينة
المدينة بحاجة الى كل الطاقات ولأكثر من رئيس البلدية من أجل انقاذها ومستعد التعاون مع كل شخص يريد مصلحة الناصرة
التجاوب قبل وبعد الاعلان واستطلاعات الرأي تشير الى أنني سأقوم بالتغيير
نعمل على بناء قائمة من خيرة شباب الناصرة من جميع الاحياء وتمثل المدينة
علي سلام مع ائتلاف كبير والمعارضة لا تستطيع التأثير بالقرارات
انا كنت ضد فكرة التوجه للمحاكم من قبل المعارضة وهذا ادى لتوتير الاجواء
البلدية منذ 5 سنوات بدون مشاريع والوضع مبكي في السوق وكرم الصاحب والصفافرة
المشكلة في البلدية هي سوء الادارة والاولويات الموجودة
هناك طاقات كبير في الناصرة غير مستغلة وسنستعين بهم من اجل حل مشاكل البلد
فقدنا قضية انتزاع الحقوق ولا نتحرك امام الوزارات من أجل الميزانيات
هناك حديث مع جميع الاطراف في البلد وهناك التفاف كبير حولي
قمة الجراة والشجاعة هي الخطوة التي قمت بها من أجل الناصرة وأهلها